للعنف عدة حلول هي: زيادة الوعي التربوي، والوعي الأخلاقي، والوعي الديني، والوعي الثقافي بين الناس بظاهرة العنف وأسبابها وآثارها، والوقاية منها والحلول. تنظيم ندوات تعريفية تعرف بحقوق الأطفال، وبواجبات المربين. الابتعاد عن الأسباب التي تؤدي إلى العنف الأسري، مثال: تعدد الزوجات، وتدخل الأقارب في حياة الأسرة. القيام بمحاربة عمالة الأطفال من قبل المجتمع، والدولة. إنشاء مؤسسات تعنى بشؤون الأسرة، وتحتوي على أخصائيين نفسيين واجتماعيين، للقدرة على العلاج النفسي، وحل المشكلات. تطبيق المساواة بين أبناء الأسرة، حيث لا ينشأ العنف بين الأخوة. وضع تشريعات وأنظمة تقوم على ضبط أسلوب التعامل مع الأطفال في المدارس. محاربة ظاهرة العنف من قبل وسائل الإعلام، كونها وسيلة متاحة للجميع. عدم وضع مربيات أجنبيات لتربية الأبناء، وذلك لآثارها السيئة في القيام بنقل الثقافات المختلفة عن ثقافة مجتمعنا. القيام بالبحوث الخاصة بالعنف، ووضع الحلول والنتائج. توفير الحماية والخصوصية والرفق للأشخاص المعنفين، وتوفير العلاج والإرشادات لهم. عدم حضور مشاهد العنف على القنوات التلفازية الفضائية، وشبكات الإنترنت. وضع حد لأساليب التربية الخاطئة، مثال: العقاب البدني للأطفال، والحرمان. قيام الدولة بتعزيز الحريات السياسية للبعد عن الكبت السياسي الذي يتحول إلى صور سلبية. وضع برامج تثقيفية تتحدث عن حل المشاكل الأسرية، وأساليب تربية الأبناء. وضع مادة حقوق الأسرة والوقاية من العنف، والتصدي له في المناهج الدراسية لكافة المستويات التعليمية. الالتزام بالتعاليم الدينية الإسلامية كافة، والقيام بتطبيقها داخل الحياة الأسرية. القيام بإشباع احتياجات الأسرة السلوكية والاجتماعية والنفسية والمادية. التحدث عن العنف الأسري من خلال خطب المساجد، والقيام بتوعية الناس. إنشاء محاكم خاصة تختص في الأسرة، والحكم في قضايا العنف الأسري، وتشديد العقوبة على القائمين بالعنف. التخفيف من ظاهرة الفقر والبطالة، لأن الفقر والبطالة يدفع الأشخاص إلى تفريغ غضبهم ومعاناتهم بأفراد الأسرة وإلحاق العنف بهم.
حلول العنف
للعنف عدة حلول هي: زيادة الوعي التربوي، والوعي الأخلاقي، والوعي الديني، والوعي الثقافي بين الناس بظاهرة العنف وأسبابها وآثارها، والوقاية منها والحلول. تنظيم ندوات تعريفية تعرف بحقوق الأطفال، وبواجبات المربين. الابتعاد عن الأسباب التي تؤدي إلى العنف الأسري، مثال: تعدد الزوجات، وتدخل الأقارب في حياة الأسرة. القيام بمحاربة عمالة الأطفال من قبل المجتمع، والدولة. إنشاء مؤسسات تعنى بشؤون الأسرة، وتحتوي على أخصائيين نفسيين واجتماعيين، للقدرة على العلاج النفسي، وحل المشكلات. تطبيق المساواة بين أبناء الأسرة، حيث لا ينشأ العنف بين الأخوة. وضع تشريعات وأنظمة تقوم على ضبط أسلوب التعامل مع الأطفال في المدارس. محاربة ظاهرة العنف من قبل وسائل الإعلام، كونها وسيلة متاحة للجميع. عدم وضع مربيات أجنبيات لتربية الأبناء، وذلك لآثارها السيئة في القيام بنقل الثقافات المختلفة عن ثقافة مجتمعنا. القيام بالبحوث الخاصة بالعنف، ووضع الحلول والنتائج. توفير الحماية والخصوصية والرفق للأشخاص المعنفين، وتوفير العلاج والإرشادات لهم. عدم حضور مشاهد العنف على القنوات التلفازية الفضائية، وشبكات الإنترنت. وضع حد لأساليب التربية الخاطئة، مثال: العقاب البدني للأطفال، والحرمان. قيام الدولة بتعزيز الحريات السياسية للبعد عن الكبت السياسي الذي يتحول إلى صور سلبية. وضع برامج تثقيفية تتحدث عن حل المشاكل الأسرية، وأساليب تربية الأبناء. وضع مادة حقوق الأسرة والوقاية من العنف، والتصدي له في المناهج الدراسية لكافة المستويات التعليمية. الالتزام بالتعاليم الدينية الإسلامية كافة، والقيام بتطبيقها داخل الحياة الأسرية. القيام بإشباع احتياجات الأسرة السلوكية والاجتماعية والنفسية والمادية. التحدث عن العنف الأسري من خلال خطب المساجد، والقيام بتوعية الناس. إنشاء محاكم خاصة تختص في الأسرة، والحكم في قضايا العنف الأسري، وتشديد العقوبة على القائمين بالعنف. التخفيف من ظاهرة الفقر والبطالة، لأن الفقر والبطالة يدفع الأشخاص إلى تفريغ غضبهم ومعاناتهم بأفراد الأسرة وإلحاق العنف بهم.
الإبتساماتإخفاء